#1  
قديم 09-14-2010, 12:23 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

الفصل الثالث:
- منهج الدراسة
- مجتمع الدراسة
- عينة الدراسة
- أداة الدراسة
- محددات الدراسة
- كيفية تحليل النتائج

منهج الدراسة وهدف منهج الدراسة:
إن منهج الدراسة الملائم لبحث مشكلة الدراسة أو لتحقيق الهدف منها من أهم الخطوات التي يترتب عليها نجاح البحث أو إخفاقه في تحقيق ذلك الهدف، والمنهج هو الطريقة التي يستخدمها الباحث ويشكلها للإجابة عن الأسئلة التي تثيرها المشكلة موضوع الدراسة من حيث ملاحظتها والتحدث عنها بما يساعد على وصفها وتفسيرها. ونظراً لتعدد المناهج التي يستطيع الباحث أن يستعين بها في إجراء بحوثه، وبناءً على ما تقدم فإن هذه الدراسة يتلاءم معها ويناسبها المنهج الوصفي باعتباره منهجاً علمياً في خطواته، حيث يعتمد المنهج على الدراسة الواقعية كما توجد حيث أن هناك مجموعة من الإتجاهات التي وضعت على شكل استبيان، وسيتم عرضها على عينة الدراسة والطلب من المعلمين والمعلمات الذين سيقع عليهم الإختبار أن يشيروا إلى الفقرة التي تتفق مع تطلعاتهم. مجتمع الدراسة: يتألف من جميع معلمين ومعلمات المؤسسات التعليمية الخاصة بالطفل الكفيف في مدارس الضفة الغربية الأساسية جميعها في الفصل الدراسي الأول لعام 1997/1998 والذي يبلغ عددهم (52) معلم ومعلمة، كما تشمل هذه الدراسة كلاً من الجنسين (الذكر والأنثى) والذي يبلغ عددهم في القوائم الإحصائية في مدارس الكفيف الأساسية لهذا الفصل 52، والمدارس هي كالتالي:
1- مدرسة الكفيف الأساسية / الخليل / الحرس.
2- مدرسة رام الله الوطنية للكفيف / بيت لحم.
3- المدرسة العلائية للمكفوفين / بيت لحم
4- بيت النور / الشروق لرعاية الكفيف / بيت لحم
5- مدرسة جنين للكفيف / جنين
6- الجمعية الأهلية / القدس لرعاية الأطفال المكفوفين
7- هيلين كيلر للكفيف /القدس

مجتمع الدراسةمجتمع الدراسةذكورإناث المجموع جميع المعلمين في المؤسسات الخاصة بالطفل الكفيف11 41 52 توزيع العينةكاملاً 5211 41 52

عينة الدراسة:
لقد تم أخذ مجتمع الدراسة كعينة كاملاً حيث تم توزيع 52 استمارة للتعبئة بنفس عدد المعلمين في كافة مدارس الضفة التابعة للكفيف، حيث يتم تحديد أفراد المجتمع الأصلي ثم الإلتقاء معهم ومحاولة أخذ المعلومات كاملةً منهم.

أداة الدراسة:
استخدمت الباحثة تبانة (اتجاهات المعلمين نحو القدرات التعليمية للكفيف في مؤسساتهم)، والتي تم بناؤها بواسطة الباحثة وتتكون الإستمارة من (17) عبارة موزعة في عدة مقاييس فرعية.

محددات الدراسة:
1- تتحدد نتائج هذه الدراسة بالشروط التي وفرتها العينة من حيث الحجم وتمثيلها لمجتمع الدراسة، حيث تنحصر الأغراض التي تستهدف التعرف عليها على تلك الإتجاهات وعلاقتها نحو القدرات التعليمية للكفيف في مدارس المكفوفين الأساسية بالضفة الغربية.
2- تم تحديد المجتمع الإحصائي بأنه: (المعلمين والمعلمات في مختلف مدارس الكفيف للعام الدراسي (1997-1998).
3- لقد تم أخذ عينة من 52 معلم ومعلمة، وهذه هي مجتمع الدراسة كاملاً، وعليه فإن صحة النتائج وتصحيحها يتوقف على المدى الذي يمثله المجتمع.

 

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-14-2010, 12:24 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

الفصل الرابع
- كيفية تحليل النتائج
- مقدمة
- المعالجة الإحصائية
- خصائص العينة الديمغرافية

المقدمة:
لقد تم وضع استمارة خاصة تم توزيعها على كافة الأطراف المعني الجدول (1) على المعلومات منهم بشكل كامل حيث كانت النتيجة بالتقبل والمساعدة في تعبئة هذه الإستمارات ولم تواجهني بحمد الله أية مشكلة إلا أن فئة قليلة من المعلمات قد امتنعن عن تعبئتها لضيق الوقت لديهن أو ربنا أعلم بسبب ذلك.

- لقد احتوت الإستمارة على (16) فقرة موزعة توزيعاً عادلاً وتحمل المعاني الشاملة والتي تقوم بها بدراسة موضوعنا والإجابة عن أسئلة الدراسة التي تم اقتراحها في الفصل الأول.
- احتوت الإستمارة على أربعة فقرات مختلفة تحمل نفس المعنى على الشخص الذي أقيمت عليه الدراسة أن يجيب عنها بأن بضع إشارة (×) في البديل الذي يراه مناسباً لآرائه واتجاهه.
- وبعد الانتهاء من جميع الإستمارات تم تفريغ الإجابات على البدائل بحيث أخذت الأربعة فقرات وتم عج كمية الإجابات التي احتوت كل منها. - وبالتالي تم عمل النتائج التي تخص (الجنس + سنوات الخبرة + العمر) ومعرفة أهمية كل ذلك وأثره في نتائج الدراسة.

كيفية تحليل النتائج:
بعد جمع الاستبيان الموزع على معلمي ومعلمات الكفيف في مدارس الكفيف بالضفة الغربية تقوم الباحثة بتفريغ الإجابات في جدول لمعرفة النتائج والإجابة على أسئلة الدراسة. وقد استخدمت الباحثة النسب المئوية والمتوسطات الحسابية والإنحرافات المعيارية والمعاملات الإحصائية، TTEST (اختبار T)، ANOVA (تحليل التباين الأحادي)، معادلة بيرسون، وذلك باستخدام الحاسوب وبالإستعانة بالبرنامج الإحصائي (SAS) في تحليل النتائج، وسيكون هذا معتمداً إن شاء الله على أسئلة الدراسة.

المعالجة الإحصائية:
بعد جمع بيانات الدراسة تم إدخالها إلى الحاسوب، وذلك بتحويل الإجابات اللفظية إلى أخرى رقمية. حيث تم استخراج سلم جديد لإتجاهات المعلمين نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف في مؤسساتهم تكون من ثلاث درجات: بدرجة كبيرة (موافق بشدة)، بدرجة متوسطة (موافق بدرجة متوسطة)، بدرجة ضعيفة (موافق بدرجة ضعيفة)، غير موافق، معارض.
وقد تم إعطاء الإجابة بدرجة كبيرة ثلاث درجات، بدرجة متوسطة درجتين، ودرجة واحدة لدرجة ضعيفة. أي أن الإستبيان أصبح يقيس اتجاهات المعلمين بالإتجاه الموجب بحيث كلما زادت الدرجة كلما كان الإتجاه ايجابياً والعكس.
وقد تم حساب الإتجاه على الفقرة بحيث بلغت الدرجة القصوى 3 درجات وهي تمثل قمة الإيجابية نحو هذه القدرات، وأدناها درجة واحدة وهي تمثل قمة السلبية نحو هذه القدرات.
وقد تمت المعالجة الإحصائية باستخراج الأعداد والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والإنحرافات المعيارية والمعاملات الإحصائية TTEST (اختبار T)، One Way ANOVA (تحليل التباين الأحادي)، معامل ارتباط بيرسون (Person Condation)، ومعادلة الثبات كرونباخ ألفا Cronbach ALPHA، وذلك باستخدام الحاسوب .. باستخدام البرنامج الإحصائي "SAS System".

خصائص العينة الديمغرافية:
بلغ المتوسط العمري لأفراد العينة 33 سنة، مع انحراف معياري 9.35 بحيث تراوحت أعمارهم بين (21-60) سنة. وقد بلغ متوسط سنوات الخبرة عند المعلمين 9 سنوات مع انحراف معياري 8.20 بحيث تراوحت سنوات خبراتهم بين (1-35) سنة. وفيما يلي جدول يبين خصائص العينة الديمغرافية كما هو موضح في الجدول رقم (1) التالي:

جدول رقم (1) خصائص العينة الديمغرافيةالمتغيرات العدد النسبة المئوية %الجنس
ذكور
اناث
12
38
24.0 %
76.0 %
العمر
(20-35) سنة
(31-45) سنة
(46 سنة فأكثر)
24
21
5
48.0 %
42.0 %
10.0 %





جدول رقم (2):
جدول يبين المتوسط الحسابي والانحراف المعياري لإتجاهات المعلمين نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف في مؤسساتهم:
المتغير العدد المتوسط الحسابي الإنحراف المعياري اتجاهات المعلمين نحو القدرات التعيلمية للطفل الكفيف502.680.22

تشير لنا المعطيات الواردة في الجدول أن المعلمين قد أظهروا اتجاهاً إيجابياً وبدرجة كبيرة نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف وذلك بمتوسط حسابي 2.68. هذا بشكل عام، ولكن هل هناك فروق في هذه الإتجاهات تبعاً لمتغيرات الجنس، العمر، سنوات الخبرة ... وهكذا؟ هذا ما ستبينه لنا الجداول التالية:


جدول رقم (3): الفروق بين اتجاهات المعلمين نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف في مؤسساتهم حسب الجنس:الجنس العدد المتوسط الإنحراف درجات الحريةقيمة تالدلالة الفروق ذكور 12 2.660.2011 -0.31290.7557لا توجد إناث 382.680.2337

تبين لنا من الجدول رقم (3) أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند المستوى 0.05 بين اتجاهات المعلمين نحو القدرات التعليمية للأطفال المكفوفين في مؤسساتهم حسب الجنس. حيث أظهر كل من المعلمين الذكور والإناث إتجاهاً إيجابياً وبدرجة كبيرة نحو هذه القدرات، كما هو واضح من خلال المتوسطات الحسابية في الجدول عدم وجود الفروق ثبتت إحصائياً حيث أن الدلالة > 0.05، وهي غير دالة إحصائياً.


جدول رقم (4): الفروق بين اتجاهات المعلمين نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف في مؤسساتهم حسب العمر: العمر العدد المتوسط درجات الحريةمجموع المربعاتمتوسط المربعاتقيمة ف قيمة فالدلالة الفروق (20-30) سنة24 2.6 2.660.20 0.0550.027 0.530.5893لا توجد(31-45) سنة21 2.670.262 (46 سنة فأكثر) 52.770.10

تشير لنا المعطيات أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند المستوى 0.05 بين اتجاهات المعلمين نحو القدرات التعيلمية للطفل الكفيف في مؤسساتهم حسب العمر حيث أظهر المعلمون وعلى اختلاف أعمارهم اتجاهاً إيجابياً وبدرجة كبيرة نحو هذه القدرات، عدم وجود هذه الفروق ثبتت إحصائياً حيث أن الدلالة > 0.05 وهي غير دالة إحصائياً.

جدول رقم (5): العلاقة بين تغير سنوات الخبرة عند المعلمين واتجاهاتهم نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف في مؤسساتهم: المتغيرات العدد المتوسط الانحراف قيمة معامل الإرتباط الدلالة العلاقة سنوات الخبرة509.048.200.088950.5390لا توجداتجاهات المعلمين 502.68 0.22

تبين لنا هذه الجداول أنه لا توجد علاقة دالة إحصائياً عند المستوى 0.05 بين متغير سنوات الخبرة عند المعلمين واتجاهاتهم نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف، عدم وجود هذه العلاقة ثبتت إحصائياً حيث أن الدلالة > 0.05، وهي غير دالة إحصائياً.

صدق الإستبانة بالرجوع إلى أسئلة الدراسة في الفصل الأول كانت كالتالي:
(1): لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند المستوى 0.05 بين اتجاهات المعلمين نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف في مؤسساتهم. حسب الجنس / قبلت.
(2): لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين اتجاهات المعلمين نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف. حسب العمر / قبلت.
(3): لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية عند المستوى 0.05 بين متغير سنوات الخبرة عند المعلمين واتجاهاتهم نحو القدرات التعليمية للطفل الكفيف في مؤسساتهم / قبلت.

الثبات Reliability:
ثبتت الإستبانة حيث بلغت قيمة الثبات 0.65 حسب معادلة الثبات كرونباخ ألفا Cronbach Alpha.

 

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-14-2010, 12:25 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

الفصل الخامس
- المقدمة
- التوصيات والإقتراحات

مقدمة:
لقد تم بحمد الله تعالى الإنتهاء من وضع الدراسة وشرحها من كافة جوانبها. وبعد تقديمها للتحليل وإخراج النتائج منها عن طريق الحاسوب ستضع الباحثة بعضاً من الملاحظات والتي رأتها مهمة جداً وضرورية للإقتداء بها والسعي دائماً نحو تحقيقها. فقد وضعت بعضاً من الإقتراحات والتوصيات والتي آمل أن تنفعنا جميعاً وتكون عوناً لكل شمعة تضحي بنفسها من أجل رعاية أبنائها والمحافظة على سلامتهم.

فأرجو من كل من يقرأ ويحاول أن يستفيد من هذه الدراسة من بعدي أن يطبق ما خرجت فيه هذه الدراسة من توصيات والعمل على التركيز عليها ومحاولة نشرها وتعميمها على المربين كافة. ولكم مني كل الإحترام.

الإقتراحات والتوصيات:
من خلال نتائج هذه الدراسة يمكن الخروج بالتوصيات التالية:
(1): إن المشاكل الناتجة عن القصور في الخبرات التعليمية البصرية غير المباشرة تحتم على المعلم أن يكون فعالاً وخلاقاً حتى يجعل الخبرات في متناول يد الطفل وأن يجعله في دائرة اهتماماته، وأن يدرك أنه يعمل في إعداد أطفال لمجتمع المبصرين، لذلك عليه أن يساعد كل طفل على حسن التوافق والتكيف مع أقربائه وأصدقائه المبصرين، وأن يساعده على أن يقبل ويتحمل مسؤولية المواطنة، وأن يدفع الطفل ليتمكن من تحقيق ذاته Self Realization وسط الجماعة التي يعيش فيها، كما يجب عليه أن يعرض ويوضع مشاكل المكفوفين للآخرين ليضمن تكيفهم دون عوائق.
لذلك فإن المسؤولية الملقاة على معلم الطفل الكفيف مسؤولية خطيرة تتطلب منه ضرورة التعرف على المجال السيكولوجي والتربوي الذي يتفاعل فيه والذي يمكننا عرضه على النحو التالي:

أولاً: ضرورة التعرف على أمراض العين، كذلك يجب التعرف على الأساسيات التالية:
1- ملاحظة آراء الطفل في ضوء سلوكه العام واكتشاف التغييرات التي تطرأ على سلوكه أولاً بأول.
2- التعاون والتكامل مع الأخصائيين كطبيب العيون والأخصائي النفسي والأخصائي الإجتماعي وتقيم الخدمات التربوية الممكنة.
3- ضرورة تكييف البرنامج التعليمي حسب درجات فقد البصر، فالأطفال ذوي البصر المحدود يمكن استخدام هذا الفقد من الإبصار في المواقف الإجتماعية، لكنه لا يفيد كثيراً في استخدامه مع المواد المطبوعة في البرامج التعليمية.

ثانياً: استخدام الوسائل المعنية بطريقة تربوية ناجحة، ومن أمثلة الأدوات الخاصة: " أدوات الكتابة بطريقة بريل ووسائل الحساب وتكييف الوسائل الجغرافية والعلمية الأخرى".

ثالثاً: استخدام القراءة والكتابة وأن يتفهم أهمية كل منها بالنسبة للطفل الكفيف وأن الفكرة إلى اعتبار المكفوفين كطبقة هو اتجاه في طريقه إلى الإختفاء، وإن الفكرة في اعتبار أن الإصابة بفقد البصر هو عقاب لخطأ من الأخطاء هي أيضاً اتجاه قد اختفى. ونريد أن نؤكد هنا أن أبحاثاً علمية يجب أن تجرى لمعرفة مدى وجود مثل هذه الإتجاهات في مجتمعاتنا العربية. (من أفكار الباحثة وما توصلت إليه من خلال الدراسة والبحث).

إنتهى بحمد الله
((والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته))

قائمة المراجع
(1): أحمد رضا (1985). معجم متن اللغة. دار مكتبة الحياة.
(2): أحمد عزت راجح (1982). علم النفس العام. القاهرة. مكتبة الانجلو المصرية.
(3): اقبال محمد بشير وزميله (1980). الخدمة الاجتماعية ورعاية المعوقين. الرياض. مكتبة الصفحات الذهبية.
(4): اقبال محمد بشير وزميله (1984). الرعاية الطبية والصحية للمعوقين. الإسكندرية. المكتب الجامعي الحديث.
(5): ديفيد ورنر. رعاية الأطفال المعوقين. (دليل شامل للعائلة والعاملين في إعادة تأهيل وصحة المجتمع).
(6): سيد خير الله ولطفي بركات (1982). سيكولوجية الطفل الكفيف وتربيته. (دراسات نفسية تربوية واجتماعية للأطفال غير العاديين). الطبعة الرابعة. مكتبة الأنجلو المصرية.
(7): سيد عبد الحميد مرسي (1992). الإرشاد النفسي والتوجيه التربوي والمهني. القاهرة. الناشر مكتبة الخانجي.
(8): عبد الحميد كشك (1987). قصة أيامي. القاهرة. المختار الإسلامي.
(9): عبد العزيز خيري (1978). رسالة الخليج العربي. الرياض. مكتبة التربية العربية لدول الخليج.
(10): كمال سيسالم (1988). المعاقون بصرياً – خصائصهم ومناهجهم. القاهرة. دار الفكر.
(11): لطفي بركات أحمد (1978). تطور الفكر التربوي في رعاية الطفل الكفيف. القاهرة. مكتبة الخانجي.
(12): محمد سيد فهمي (1982). السلوك الإجتماعي للمعوقين. القاهرة. مكتبة الأنجلو المصرية.
(13): محمد الشرباصي (1976). المكفوفين. القاهرة. دار الفكر.
(14): محمد علي الصابوني (1980). صفوة التفاسير. بيروت. دار الفكر.
(15): يوسف محمود الشيخ وعبد السلام عبد الغفار (1985). سيكولوجية الطفل غير العادي والتربية الخاصة. دار النهضة العربية. الطبعة الأولى.

 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 06:18 PM.